دعواتنا للمرابطين الصابرين المواصلين الليل بالنهار لإحياء "ريان" ثبت الله جهود العاملين، وربط على قلوب الحاضرين، نتفاءل خيرا، ونعد الدقائق عدا، ولنعن إخواننا هنالك باجتناب الشائعات، والتضرع إلى الله بالدعوات، ستغيب شمس الجمعة إن شاء الله و"ريان" بين أهله ٱمنا في سربه معافى في بدنه "أكثروا من قول لا حول ولاقوة الابالله "عاملوا الحوقلة ليس معاملة ذكر فحسب، بل كالمنفذ لكم، كالملجأ، كمخرج الطوارئ، كمفتاح للأبواب الموصدة، التأمل والاستشعار فقط في معانِ هذا الذكر العظيم يملأ القلب سكينة وارتياحا، ينتشلك من الضعف إلى القوة، ومِن الضيق إلى السعة"ونصيحتي للمتابعين قبل آذان المغرب خاصة أنه ساعة استجابة. لنرفع أكفنا بالدعاء للخالق بأن يفرج كرب عائلة ريان، وأن يخرجه سالما لأهله.
فاللهم كما أفرحت قلب أم موسى برؤية أبنها، وبشرت يعقوب بعودة يوسف، ونجيت يونس من الظلمات، أفرح أم ريان وكل من ينتظر خروجه من وسط البئر الذي سقط فيه أخرجه يارب سالما معافى، اللهم احفظه بعينك التي لاتنام فأنت خير الحافظين
قلوبنا فعلا تتقطع على هذا الصغير. أرجو أن تكون رحمة الله على عبده الصغير أكبر من مشاعر الخوف عليه التي فينا، وهذا ظننا برب العالمين "لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله"
#ريان